تعيش الكفور اليوم صدمة الاستهداف الذي خلّف أعلى حصيلة شهداء في استهداف واحد منذ بدء العدوان الإسرائيليّ على لبنان، بالتوازي مع حرب الإبادة الجماعيّة في قطاع غزّة. ادّعى الجيش الإسرائيليّ في بيان أنّه استهدف مخزنًا للصواريخ، في رواية كذّبها صاحب المنشأة، والجيران السوريّون، وأهالي البلدة، وطبعًا هوية الشهداء، والشواهد التي عاينتها “المفكرة القانونية” على الأرض.
لقراءة التقرير للباحث حسين شعبان الرجاء النقر على هذا الرابط